ناديني بأحرفي ...
تلك الغريبة منْ تعرتْ معانيها
أدمنوا بُن المقاهي ، لبسوا زيف التباهي ، زرعوا القسوة فيها.
ناديني بأحرفي...
تلك الحزينة فعسى لو نُوَاسيها
اشتقت لأزمتي، و وصف حال علتي، بين الأطلال أبكيـها.
فلا تأسف على ذاتي، فقد تُبعثُ من موتي، من للقتيلة يُحييها؟.
يكفيني من الشرف...
فالشروقي من عطر الجراح يسقيها
كي تزهر أبجدية ،وأقلام غجرية،ترقص الغيرة فيها
رامـي
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire